يعتبر بعض الأشخاص بأنّ قراءة أبراجهم (حظك اليوم) وما يُخبّئ لهم يومهم من حظ من أهم نشاطاتهم اليومية الصباحية أحياناً، والتي باتت تشكّل هوساً لدى البعض، علماً بأنّ ما يتم
يعتبر بعض الأشخاص بأنّ قراءة أبراجهم (حظك اليوم) وما يُخبّئ لهم يومهم من حظ من أهم نشاطاتهم اليومية الصباحية أحياناً، والتي باتت تشكّل هوساً لدى البعض، علماً بأنّ ما يتم كتابته وتزامنه مع الأحداث ما هو إلّا صدفة، والدليل على ذلك قول الله تعالى في كتابه الحكيم " كذب المنجمون ولو صدقوا"، ويعتبر هذا في مجال التنجيم. أمّا فيما يتعلّق بمعرفة إلى أي برج تنتمي، والصفات العامة للأبراج، ونوع الأبراج فهذا ليس بتنجيم إنّما نوع من أنواع علم الفلك والذي يعتبر بحراً زاخراً وعميقاً مهما تعمّقت به لن تصل إلى نهاية أو تكتفي بشيء من المعلومات. تقسيم الابراج اليوم قسّم علماء الفلك اثنا عشر برجاً إلى أربعة أقسام وهي: أبراج ترابية، وهوائية، ومائية، ونارية.
سنتدرّج ابراج اليوم بالترتيب:
برج الدلو: ينضّم مواليد الفترة المحصورة بين (1/20 - 2/18) إلى أصحاب برج الدلو والذي يعّد برجاً هوائياً، وأهم ما يميز مواليد برج الدلو الفضول والتحدي، وكما يتصّف مولوده بأنه طريف ومتمسك بحريّته واستقلاله، مغرور بعض الشيء، مسالم، خجول، غامض، يتعطّش إلى العزلة بين الحين والآخر. برج الحوت: ينضمّ مواليد الفترة المحصورة ما بين (2/19 - 3/20) إلى برج الحوت والذي يعّد برجاً مائياً، ويتصّف مواليد هذا البرج بالرقي والحنان، والتفهم، وتقبّل الآخرين، يندمجون مع مختلف الشخصيات، وهم متفانون في عملهم، بديهيون، ولطيفون، وحكيمون. برج الحمل: ينضم مواليد الفترة المحصورة بين (3/21 - 4/19) إلى برج الحمل والذي يعّد برجاً نارياً، ويتصّف مولود هذا البرج عن باقي مواليد الأبراج الأخرى بأن وجوده يدل دائماً على بداية شيء إيجابي وجيد، وهو سريع البديهة، وواثق بنفسه، وحماسي، وقيادي . برج الثور: ينضمّ مواليد الفترة المحصورة بين (4/20 - 5/21) إلى برج الثور، والذي يعّد برجاً ترابياً،، وأكثر ما يمتاز به مولود هذا البرج الصبر، والتفاني في العمل، وهو مبتكر، ولكنه يعاني من حب التملك والعناد.
منتدى شقاوة غير مسؤول عن أي
اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء
وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي
منتدى شقاوة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر